تحدث ديفيد الحياني، رئيس ما يسمى (مجلس يشع) الاستيطاني: “إن وجود حزب يمينا في الحكومة ضروري لمواجهة إقامة الدولة الفلسطينية المعلقة.
وأضاف: “لسوء الحظ، فإن الخطر الذي تشكله دولة فلسطينية لم يختف. لذلك، لا يمكننا أن نتخيل حكومة في هذا الوقت لا تضم حزب يمينا”.
حزب (يمينا) كان مؤيدا بشكل “مبكر” وواضح للضم، وسياسيوه هم الأكثر تواصلا مع المستوطنات من بين جميع الأحزاب. وشمل ذلك معارضتها لدولة فلسطينية، بما في ذلك الدولة المنزوعة السلاح على 70٪ من الضفة الغربية الموضحة في خطة ترامب.
وأضاف الحياني : “هناك هدف مركزي واحد وهو تطبيق السيادة في “يهودا والسامرة” بما في ذلك وادي الأردن”.