الحكومة الاسرائيلية الراعي الرسمي لارهاب المستوطنين

الحكومة الاسرائيلية الراعي الرسمي لارهاب المستوطنين
جمع وتنظيم –مركز الاعلام
• تقول منظمة «مولاد» من أجل الديمقراطية، وهي منظمة حقوقية إسرائيلية : إسرائيل تمول بشكل غير مباشر جرائم «تدفيع الثمن» منذ ظهرت في 2008.
• كشفت جمعية “عيرعميم ” الإسرائيلية في العام الماضي أن ست وزارات من بينها وزارة الأمن تدعم 27 جمعية إسرائيلية استيطانية تنشط من أجل بناء الهيكل الثالث المزعوم على أنقاض الأقصى وقبة الصخرة.
• قبل عامين بادرت شرطة الاحتلال لتشكيل وحدة خاصة لمعالجة “الجريمة القومية ” لكنها لم تفك لغز واحدة من جرائم حرق المساجد والكنائس. طالما أن الضحية فلسطيني.
• تؤكد منظمة «يش دين» الحقوقية أن تجاهل قوات الأمن لجرائم المستوطنين يندرج ضمن ظاهرة الاستخفاف بقيمة القانون واحترامه بشكل عام في إسرائيل.
• تؤكد منظمة «بيتسيلم» استنادا لتحقيقات ميدانية إن الجنود في كثير من الحالات يتنحون جانبا ولا يتدخلون باعتداءات المستوطنين على الفلسطينيين العزل. وتوضح أنه لو كان الجيش يبادر لاعتقال مستوطنين في طريقهم للاعتداء على فلسطينيين لما وقعت الاعتداءات. وتتابع «يعتقد جنود كثر أن واجبهم هو حماية المستوطنين فقط».
• اكدت مجموعة من ضباط الجيش في الاحتياط في مذكرة لوزير الأمن ولقائد الجيش قبل شهور حذروا أن تطرف المستوطنين منبعه «التعليمات الضبابية» التي يصدرها الجيش للجنود في الميدان خلال معالجتهم انتهاكات المستوطنين.
• حذر رئيس الشاباك السابق يوفال ديسكين في نيسان/أبريل الماضي من تسامح الجيش مع حاخامات بعض المدارس الدينية الذين يرفضون التحفظ على جرائم «تدفيع الثمن» بل ويشجعونها بالصمت والتلميح.
• قال رئيس الشاباك السابق يوفال ديسكين في الأسبوع الماضي للإذاعة العامة الاسرائيلية إن تجاهل الجيش لجرائم المستوطنين ضد الفلسطينيين من شأنها أن تعود كيدا مرتدا لنحره لافتا لعدة هجمات قام بها المستوطنون في الشهور الأخيرة على ضباط وعلى قواعد عسكرية.

شاهد أيضاً

صحفي إسرائيلي يحرض على المصلين الفلسطينيين في المسجد الأقصى

مقال كتبه الصحفي نوعم أمير في صحيفة “مكور ريشون” بعنوان: “كذب حرية الديانة: قولوا للجميع …